Headlines
الأربعاء، 12 يونيو 2013
gamal

أعرف شخصيتك من وقفتك قدام المرآه‏




الشخصية المرحة
****************
اذا نظرت الي المرآه ابتسمت او حاولت تقليد الاخرين بمرح وهي شخصية معبرة عن ذاتها تحب الاخرين وتستطيع ان تحصل علي الوظائف المهنيه بسهوله كما انها قادره علي التعامل علي من حولها بارتياح وهي ايضا خدومه وصديقه صدوقه وتحب ان تخدم وتلبي اي طلب يطلب منها وهي وفية لوعودها

الشخصية المبتسمة
******************
كلما نظرت الي المرآه تبتسم ذلك لانها تحب الناس والحياه وهي راضيه عن نفسها . بشوشة وصديقه ايضا لمن حولها وهي خير حلاّل للمشاكل وعقد الاخرين

الشخصية التأملية
*****************
تطيل النظر في المرآه وتركز نظراتها في تأمل عينيها ودراسة وجهها بعناية شديدة وصاحبة هذه الشخصية تحمل في اعماقها اسئلة كثيرة عن الحياة وعن الاخرين ولا تجد لها جواباً لذا فهي تنظر بتمعن وعمق في عينيها لعلها تري نفسها فيها او تعرف رداً علي اسئلتها

الشخصية الرافضة
***************
صاحبة هذه الشخصية تتجنب النظر الي المرآه واذا تصادف وجودها امامها في تشيح بوجهها عنها وهي غير اجتماعية بالمرة تصمم علي الوصول الي اهدافها لكنها لاتستطيع ان تحقق منها او لذاتها شيئاً وهي لا تهتم كثيرا بالمظهر الخارجي وانما تهتم بالموضوع وهي تبرر لنفسها ما تستحبه فقط وترفض نصائح الغير او حتي الاستماع اليهم

الشخصية التعيسة
********************
تنظر بامتعاص الي نفسها في المرآه فهي غير سعيده مع الناس او العالم من حولها وتبدو دائما غير راضية عن نفسها فهي شخصيه انطوائيه لا تقدر علي الاستمتاع بحياتها

الشخصية المتشائمة
*****************
عندما تنظر في المرآة تري كل شئ فيها غير جميل علي الرغم من انها ممكن ان تكون جميلة الا انها بتشاؤمها لا تري جمالها اما عينيها فالمرآه لاتعكس الا ما هو قبيح وبالتالي يتطبع هذا علي تفكيرها فهي لا تتذكر الا ما يجلب الكآبه والحزن في نفسها

الشخصية الحالمة
*******************
تنسي نفسها عندما تنظر الي المرآة وتفكر في الماضي والحاضر والمستقبل لذلك فهي تعتبر المرآه شاشة سحريه تري فيها ماكانت تتمناه لكي تقوم بتذكر الماضي وماتريد ان تحققه في الحاضر وماتحلم به في المستقبل ومن خلال رؤيتها للمرآه تستطيع ان تتخيل الكثير من القصص والمغامرات المثيره التي تحلم ان تكون لطلبها

.............منقوووووووووول للفائدة............

كتب gamal فى قسم . تابع اخبارنا على RSS 2.0. اترك تعليقك