الاثنين، 12 أغسطس 2013
gamal
اختلاف شهوة الرجل عن شهوة المرأة .. !!
تود الطبيعة من الرجل والمرأة أن يشتهي كل منهما الآخر ..
وبما أن وظيفة الرجل هي العطــــــــاء ..
ووظيفة المرأة هي الأخـــــــــــــــــــذ ..
فمن البديهي أن ينشأ تبايـــــــن في شهوتهما الجنسية ..
أولا .. شـــهـوة الـرجـــــــل .. !!
تكون شهوة الرجل جامحة ملحة فتزيد جرأته ويروح يبحث عن المرأة مدققا في طبائعها الجنسية الثانوية ..
وعندما يهتدي إلى شريكة مناسبة لذوقه ..
يحرص كالصياد على اقتناصها ويختلق الحيل بدون تردد ..
وكلما إزداد اقـترابا منها .. كلما كثر نشاط الهرمون عنده ..
وشدد الشهوة وصلب الموقف فـيـنـقـبـض عليها نهائيا وقد يظهر أحيانا نوعا من الوحشية ..
وبما أن إنتاج الخلايا الجنسية يتجدد دوما ..
لذلك نرى الرجل الفطري لا يثبت على شريكة واحدة ..
بل يلجأ إلى تعدد الزوجات أو طرق غير مشرعة .. حبا بلذات جنسية منوعة ..
هذه هي صورة الرجل الاعتيادية التي نعتبرها من بين آلاف الوجوه المذكورة صورة نمودجية صادقة ..
وفي الواقع هي لا تستحق المدح ..
بل إنها تثير اعتراضات بين صفوف الرجال و النساء ..
ومع ذلك فلا مناص منها ..
إذا أنها صورة فوتوغرافية علمية .. بعيدة عن التصنع والاختلاق ..
ثـانـيــــا .. شــــــهــوة الـمـــــرأة .. !!
(( الرجل يـعـطـــــي ... والمرأة تــأخــــذ الخلايا الجنسية ))
هذه القاعـدة البسيطة تشرح ســـــــر الفارق بين الـرجــــل والـمــــــرأة .. وبين شهوتيهما ..
الـرجـــــــل ... يحاول الانقـضاض ..
والـمـــــرأة ... تندفع إلى الاستسلام ..
فـالـرجـــــــــل .. يشبه ضاربي الحصار ..
والـمـــــــــرأة .. تشبه الحصن المحاصر ..
الـرجـــــــــل .. هو الإبرة التي ترتمي بحمية على المغناطيس ..
والـمـــــــرأة .. تكون ظاهريا في حالة سكون بينما تلعب بالخفية دور المغناطيس الجنسي الدائم ..
ووظيفة المغناطيس .. هي الجذب الممغنط ..
ووظيفة الـمـــــرأة .. هي الجذب الجنسي ..
وقد تنشط هذه الوظيفة لدرجة تجعل الـجـذب .. ثاني طبيعة فيها ..
يمكننا القول أنه يصبح جوهرها بالذات .. وبالرغم من جهلها ذلك ..
والـمــــرأة في الواقع تجهل هذه الحقيقة .. لأنه فوق حسها ..
تماما كما تجهل الـشــمــس أنها ترسل الـنـــور ..
إن الـمــرأة الصحيحة البنية والبعيدة عن روح الرجولة ..
تعيش حياتها كاملة تحت تأثير الـجـنـــــس ..!!
والشهوة الجنسية ..
تلعب دورها في مسالة الـكـســــــاء " الثياب " عند الـمـــرأة لأنها حرمت العراء ..
أعـني قـد فرضت عليها المدنية الـتسـتـر ..
لذا كانت " الـثـيـــاب "من الطبائع الثانوية البينة .. والهامة في حياتها ..
إنها الشهوة الجنسية .. التي تجعلها حريصة على اختيار ( الـمـوضـــــــــة ) ..
الشعر والتفنن في تجعيديه وضفائره ..
والشهـوة .. عندها تدفعها للتبرج والتعطير ..
ومناجاة المرآة وحمل المساحيق في حقيبة اليد تهمها ..
وقـد لا تهتم بعلم الألوان .. أكثر مما تهتم بتأثيرها الجنسي ..
ولا تعير انتباهها للخيوط وأنواعها .. بقدر ما تعتني بالوردة التي تزين صدر ملابسها ..
عالمها هو القلب البشري .. وبالأخص قـلـب الرجــل ..
وبما أن وظيفة الرجل هي العطــــــــاء ..
ووظيفة المرأة هي الأخـــــــــــــــــــذ ..
فمن البديهي أن ينشأ تبايـــــــن في شهوتهما الجنسية ..
أولا .. شـــهـوة الـرجـــــــل .. !!
تكون شهوة الرجل جامحة ملحة فتزيد جرأته ويروح يبحث عن المرأة مدققا في طبائعها الجنسية الثانوية ..
وعندما يهتدي إلى شريكة مناسبة لذوقه ..
يحرص كالصياد على اقتناصها ويختلق الحيل بدون تردد ..
وكلما إزداد اقـترابا منها .. كلما كثر نشاط الهرمون عنده ..
وشدد الشهوة وصلب الموقف فـيـنـقـبـض عليها نهائيا وقد يظهر أحيانا نوعا من الوحشية ..
وبما أن إنتاج الخلايا الجنسية يتجدد دوما ..
لذلك نرى الرجل الفطري لا يثبت على شريكة واحدة ..
بل يلجأ إلى تعدد الزوجات أو طرق غير مشرعة .. حبا بلذات جنسية منوعة ..
هذه هي صورة الرجل الاعتيادية التي نعتبرها من بين آلاف الوجوه المذكورة صورة نمودجية صادقة ..
وفي الواقع هي لا تستحق المدح ..
بل إنها تثير اعتراضات بين صفوف الرجال و النساء ..
ومع ذلك فلا مناص منها ..
إذا أنها صورة فوتوغرافية علمية .. بعيدة عن التصنع والاختلاق ..
ثـانـيــــا .. شــــــهــوة الـمـــــرأة .. !!
(( الرجل يـعـطـــــي ... والمرأة تــأخــــذ الخلايا الجنسية ))
هذه القاعـدة البسيطة تشرح ســـــــر الفارق بين الـرجــــل والـمــــــرأة .. وبين شهوتيهما ..
الـرجـــــــل ... يحاول الانقـضاض ..
والـمـــــرأة ... تندفع إلى الاستسلام ..
فـالـرجـــــــــل .. يشبه ضاربي الحصار ..
والـمـــــــــرأة .. تشبه الحصن المحاصر ..
الـرجـــــــــل .. هو الإبرة التي ترتمي بحمية على المغناطيس ..
والـمـــــــرأة .. تكون ظاهريا في حالة سكون بينما تلعب بالخفية دور المغناطيس الجنسي الدائم ..
ووظيفة المغناطيس .. هي الجذب الممغنط ..
ووظيفة الـمـــــرأة .. هي الجذب الجنسي ..
وقد تنشط هذه الوظيفة لدرجة تجعل الـجـذب .. ثاني طبيعة فيها ..
يمكننا القول أنه يصبح جوهرها بالذات .. وبالرغم من جهلها ذلك ..
والـمــــرأة في الواقع تجهل هذه الحقيقة .. لأنه فوق حسها ..
تماما كما تجهل الـشــمــس أنها ترسل الـنـــور ..
إن الـمــرأة الصحيحة البنية والبعيدة عن روح الرجولة ..
تعيش حياتها كاملة تحت تأثير الـجـنـــــس ..!!
والشهوة الجنسية ..
تلعب دورها في مسالة الـكـســــــاء " الثياب " عند الـمـــرأة لأنها حرمت العراء ..
أعـني قـد فرضت عليها المدنية الـتسـتـر ..
لذا كانت " الـثـيـــاب "من الطبائع الثانوية البينة .. والهامة في حياتها ..
إنها الشهوة الجنسية .. التي تجعلها حريصة على اختيار ( الـمـوضـــــــــة ) ..
الشعر والتفنن في تجعيديه وضفائره ..
والشهـوة .. عندها تدفعها للتبرج والتعطير ..
ومناجاة المرآة وحمل المساحيق في حقيبة اليد تهمها ..
وقـد لا تهتم بعلم الألوان .. أكثر مما تهتم بتأثيرها الجنسي ..
ولا تعير انتباهها للخيوط وأنواعها .. بقدر ما تعتني بالوردة التي تزين صدر ملابسها ..
عالمها هو القلب البشري .. وبالأخص قـلـب الرجــل ..