الخميس، 2 أغسطس 2012
gamal
اجمل واغرب عشرة مبانى في العالم
نشرت صحيفة كلارين الأرجينتينية مؤخرا مقالة تعرف بعشرة مبان غريبة في أنحاء العالم.
نقلتها عنها صحيفة الشعب الصينية وهذه المباني كما نشرتها الصحيفة هي:
الغرفة المعوجة
تقع في مدينة سوبوت البولندية وهي عبارة عن بناية مرافقة لمتجر مزدهر وقد أصبحت نقطة جذب سياحية في المدينة. بنيت الغرفة في عام 2004 ويبدو جسمها مجعدا معرجا.
مبنى أسترة
كان أصلا معملا في مدينة هامبورج الألمانية ويخترق العادة بأن طوابقه قابلة للرفع والخفض إلا أنه سوي بالأرض في الخريف الماضي.
فندق صوفيت
يقع في العاصمة اليابانية طوكيو ويستمد إلهامه المعماري من المعابد اليابانية التقليدية.
يضم الفندق نحو 70 غرفة و11 شقة و5 قاعات اجتماع مزودة بأجهزة من التكنولوجيا العالية
يضم الفندق نحو 70 غرفة و11 شقة و5 قاعات اجتماع مزودة بأجهزة من التكنولوجيا العالية
مبنى ولسون
تم بناؤه خلال الفترة ما بين عامي 1971 و1974 ويتخذ وسطه شكل المعين المنحرف ويبدو جانباه كأنهما حرف «الثمانية» في اللغة الصينية. يضم المبنى مختبرات كثيرة تلبي متطلبات نحو 1500 عالم وتجري فيها تجارب غريبة بين حين وآخر. ولم تذكر المقالة موقع المبنى.
عمارة الروبوت
مبنى بنك آسيا في العاصمة التايلاندية بنكوك الذي تم بناؤه عام 1985 والذي يعتبر رمزا للبنوك في المجتمع المعاصر بمظهره المضاهي للروبوت.
المبنى الراقص
أكثر مبنى إثارة للجدل في العاصمة التشيكية بولاق تم بناؤه خلال الفترة ما بين عامي 1992 و1995
تحت تصميم المعمارين ميلونيتش وغري ويبدو المبنى كأنه يرقص نتيجة لهيئته المنحرفة.
مبنى ريبلي
يقع في مدينة أرلندو الأمريكية ويرجع بناؤه إلى عام 1998 ويتمتع بشهرة عالية في الولايات المتحدة إذ تم تعريج هيئة جسمه عمدا ليبدو كأنه انكسر جراء زلزال وذلك لإحياء ذكرى هزة أرضية هائلة حصلت في عام 1812
المبنى المثلث
يتميز عن سائره من ناطحات السحب على مستوى العالم بشكله المثلث. ولم تذكر المقالة موقع المبنى.
مبنى ال 135 درجة
لم ينل المبنى اسما رسميا حتى الآن. تشكل جدران المبنى زاوية ب135 درجة و يتخذ سطح المبنى لونا ورديا مما يخلق مفعولا بصريا محيرا أمام عيون المشاهدين. ولم تذكر المقالة موقع المبنى
مبنى المعجزات
يقع في ولايات فلوريدا الأمريكية. يبدو المبنى عن بعد كأنه يستوي منحرفا على مبنى أخفض منه.
يضم المبنى نحو مئة معرض تفاعلي تصلح أن يزورها أفراد الأسرة كبارا وصغارا.
